ملخص كتاب علم اللغة العام

 


 

لقد سعى سوسير طوال حياته للبحث في أساليب وأسس جديدة في علم اللغة وهذا ما دفعه لسلسلة المحاضرات التي  جمعها طلابه  في هذا الكتاب.

الفصل الاول: تاريخ علم اللغة وفيه المراحل الأهم في تاريخ علم اللغة:

1.    مرحلة وضع (القواعد) وبدأت منذ عهد الإغريق

2.    مرحلة فقه اللغة (الفيلولوجيا) بدأت في الإسكندرية ولكن ظهورها كان اواخر القرن الثامن عشر.

3.    مرحلة  فقه اللغة المقارن في القرن التاسع عشر الذي يعتمد علاقة اللغة باللغات الاخرى.

 

الفصل الثاني: علاقة علم اللغة بالعلوم الأخرى مثل التاريخ وعلم النفس وفيه ايضاً المميزات العامة للغة مثل انها كيان مستقل عن الكلام وانها  نظام متجانس وغيرها من السمات المهمة.

الفصل الثالث: العلاقة بين اللغة  وبين علم الإشارات (وعلاقة المتكلم بالمتلقي).

الفصل الرابع: علاقة علم اللغة بعلم لغة الكلام فالكلام جزء من اللغة وهو المعرض للتغيير داخليا , وخارجيا عبر العصور .

 

الفصل الخامس: عناصر اللغة التي تقسم الى جزاين اساسين

أ‌-       العناصر الداخلية اي النظام الداخلي للغة .

ب‌- العناصر الخارجية اي المرتبطة بتاريخ البشرية والمجتمعات

وكلاهما مرتبط بالجغرافية والمكان والاستيطان ويوضح العلاقات بين اللغة واللهجات المحلية .

الفصل السادس: الصورة الكتابية للغة.

1.    الحاجة لدراسة  الموضوع: الكتابة وسيلة للتعبير عن اللغة.

2.    تأثير الكتابة كنظام من الإشارات

3.    أنظمة الكتابة التي تنقسم الى نوعين صوتي وصوري .

4.    اسباب عدم إنسجام الكتابة مع اللفظ وعلاقة الأصوات بالرموز الكتابية والصورية.

الفصل السابع: النظام الصوتي(فونولوجي) وهو علم مساعد يختص بالكلام اما (فونيتك) فهو جزء من علم اللغة والأصوات والحروف ارتباطها مع بعضها البعض في مقارنة داخل اللغة نفسها قديماً وحديثاً وبين اللغات المختلفة والكلمات المقتبسة بين اللغات.

اضافة الى ملحق يضم :

:الفصل الأول: اجزاء الجهاز الصوتي وبعض التعريفات والمفاهيم المهمة مثل (الفونيم) ليكون مقدمة للفصل الثاني وفيه تفاصيل عن السلسلة الصوتية ، الفصائل الصوتية، والإرتباطات بين الأصوات وكيفية نطق الحروف المختلفة والمقاطع الصوتية وكيفية تقسيمها.

الجزء الأول....الفصل الأول طبيعة الإشارة اللغوية

الإشارة اللغوية: كيان سايكولوجي له جانبان الفكرة ,والصورة الصوتية .

وشرح لإعتباطية العلاقة بين الدال والمدلول لا في إختيار الدال لأن له مكان في المجتمع اللغوي.

الفصل الثاني الثبوت والتغيير في الإشارة

1)   الثبوت يعني ان الدال الذي أُختير بحرية ليس حراً بالنسبة الى للمجتمع اللغوي ولا يمكن إستخدامه

اضافة الى عوامل اخرى مثل ضرورة كثرة الإشارة والتعقيد الكامن في نظام اللغة وعدم التجديد.

2)   التغيير: اي تغيير الزمن السريع او البطيء للإشارة اللغوية.

 

الفصل الثالث: علم اللغة الثابت والمتطور

يشرح طبيعة التزامن والتعاقب في اللغة.

التزامن: وصف حالة اللغة.

التعاقب: وصف تطور اللغة

 

والقانون الذي يحكمهما مرتبط بالمجتمع وهو قانون إجتماعي له صفتان: اللزوم والعمومية.

 

الجزء الثاني: علم اللغة السنكروني

 

الفصل الأول: كل ما يطلق عليه النحو العام يرتبط بالسنكرونية او علم اللغة الثابت.

الفصل الثاني: الكيانات الملموسة للغة.

في هذا الفصل يشرح المؤلف الكيان والوحدة في اللغة وهي أشياء حقيقية ملموسة تشمل دراسة اللغة وتساعد على فهمها وتقسيم الأفعال والأسماء وكل ما يرافق ذلك من صعوبات.

الفصل الثالث: التطابق اللغوي والحقائق الواقعية

ان كيانات اللغة لا يمكن الوصول اليها بشكل مباشر او قوانين يضعها النحويون بل بسلسلة من العمليات توصلنا الى تطابق هذه القواعد مع نظام اللغة.

الفصل الرابع: القيمة اللغوية

فكرة إرتباط الأفكار في اللغة بالأصوات وهي خاصية مميزة للغة. اذ أن القيمة الفكرية ترتبط بالقيمة الدلالية. وترتبط أيضا سايكولوجياً في إعطاء قيمة المدلول .

 

الفصل الخامس: السنتكامية والإيحائية.

ان الذخيرة اللغوية للمتكلم هي أساس العلاقات الإيحائية. أما السنتكامية فهي علاقات حاضرة تعتمد على الذاكرة بالنسبة للكلمة او مجموعة الكلمات.

 

الفصل السادس: جهاز اللغة

كيفية العمل والترابط بين العلاقات الإيحائية والسنتكامية التي تساعد في التواصل بين المتكلم والمتلقي.

الفصل السابع: القواعد وأقسامها على أساس العلاقات وعلى أساس المعاني المعجمية وكلها مترابطة ببعضها لكن تفصل لتسهيل الدراسة.

الفصل الثامن: دور الكيانات المجردة في القواعد

لكل لغة تراكيبها الخاصة بها لكن يمكننا تجزئتها الى وحدات تدرس قواعدياً.

 

الجزء الثالث: علم اللغة الدايكروني:

 

الفصل الأول: دراسة العلاقات بين عناصر متعاقبة في اللغة.

الفصل الثاني: التغيرات الصوتية :

ان التغيير يحدث على الفونيم وهذا بدوره يؤدي الى تغيير في الكلمات الحاوية على الفونيم ولهذا أسباب عديدة اغلبها إجتماعي وبعضها عرقي.

الفصل الثالث: ان التطور الصوتي لا يغير الكلمة بل يؤثر في قواعد اللغة كنتيجة منطقية وحتى في طريقة تداولها.

 

 

 

الفصل الرابع: القياس

ان الصيغة القياسية هي التي صنعت طبقاً لنموذج صيغة أخرى. وهذا ما نراه واضحاً في القياس بين اللغات الأوربية الحديثة واللغة اللاتينية.

الفصل الخامس: القياس والتطور:

دائماً ما تدخل كلمات جديدة الى اللغة لكن تبقى الكلمات كثيرة التداول وتصبح بمرور الوقت جزءاً من اللغة .

الفصل السادس: الأصول الشعبية للكلمات:

ان الكلمات الشعبية تختلف عن الكلمات الفصحى أحياناً بالشكل او في الدلالة وهذا الإختلاف بداية علم الأتمولوجي

فالإنسان قد لا يجد كلمة تعبر عن الحالة فيشتق كلمة شعبية من كلمة اصلية وهكذا.

الفصل السابع: اللصق: دمج العناصر الأصلية المتميزة في الجملة.

 

الفصل الثامن : الوحدات الزمنية والتطابق

ان الوحدات في النظام السنكروني لهاحدود وتفتقر هذه الحدود في النظام الدايكروني.

 

الجزء الرابع: علم اللغة الجغرافي:

يدرس بصورة عامة علاقة اللغة بالمكان وأثر العوامل الإجتماعية والعرقية والإستيطانية في اللغة وفي اللهجات الشعبية المشتقة منها.


علم اللغة العام

تعليقات